کات (0.00420 دووةم)
#1

Interpretation of ( القصص 42 ) لة Czech بة A. R. Nykl - cs


[ وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ ] - القصص 42

#2

Interpretation of ( الكهف 104 ) لة Czech بة A. R. Nykl - cs


[ الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا ] - الكهف 104

#3

Interpretation of ( الزمر 26 ) لة Czech بة A. R. Nykl - cs


[ فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ] - الزمر 26

#4

Interpretation of ( غافر 51 ) لة Czech بة A. R. Nykl - cs


[ إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ ] - غافر 51

#5

Interpretation of ( الأحزاب 57 ) لة Czech بة A. R. Nykl - cs


[ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا ] - الأحزاب 57

#6

Interpretation of ( يونس 64 ) لة Czech بة A. R. Nykl - cs


[ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ] - يونس 64

#7

Interpretation of ( فصلت 31 ) لة Czech بة A. R. Nykl - cs


[ نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ ] - فصلت 31

#8

Interpretation of ( الأعراف 152 ) لة Czech بة A. R. Nykl - cs


[ إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُفْتَرِينَ ] - الأعراف 152

#9

Interpretation of ( إبراهيم 27 ) لة Czech بة A. R. Nykl - cs


[ يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ ] - إبراهيم 27

#10

Interpretation of ( الرعد 34 ) لة Czech بة A. R. Nykl - cs


[ لَهُمْ عَذَابٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَقُّ وَمَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَاقٍ ] - الرعد 34